كانت الكعبة المشرفة قبل الإسلام تُكسى في يوم عاشوراء
ثم صارت تُكسى في يوم النحر وصاروا يعمدون إليها في ذي القعدة
فيعلقون كسوتها إلى نحو نصفها ثم صاروا يقطعونها فيصير
البيت كهيئة المحرم .. فإذا حل الناس يوم النحر كسوها الكسوة الجديدة
... ثم كساها رسول الله صلى الله عليه وسلم بالثياب اليمانية عندما
احترقت على يد امرأة أرادت تبخيرها وبعد ذلك كساها الخلفاء الراشدون.
ومنذ عهد محمد علي باشا حاكم مصر الذي أنشأ إدارة حكومية
لصنع الكسوة والحكومة المصرية قائمة بالإنفاق على صناعة
الكسوة إلى أن جاء العهد السعودي على يد المؤسس الملك
عبدالعزيز بن الرحمن آل سعود يرحمه الله والذي أمر في سنة
1346هـ بإنشاء دار خاصة لعمل كسوة الكعبة المشرفة في
مكة المكرمة، وتم توفير كل ما يحتاج إليه العمل وافتتح مصنع
كسوة الكعبة في منتصف العام نفسه وفيه تم إنتاج كسوة للكعبة
المشرفة ليصبح هذا الشرف العظيم منوطاً بالمملكة العربية السعودية،
مكونات الـكـسـوة
تصنع كسوة الكعبة المشرفة من الحرير الطبيعي المصبوغ باللون الأسود
وتتكون من خمس قطع تغطي كل قطعة وجها من أوجه الكعبة،
أما الخامسة فهي الستارة التي توضع على باب الكعبة ويتم توصيل
القطع الأربع مع بعضها البعض ويتكون الثوب من 47 طاقة
قماش طول الواحدة 14 مترًا وبعرض 95 سنتيمترا، وتبلغ
تكاليف الثوب الواحد حوالي 17 مليون ريال سعودي
مراحل تصنيع كسوة الكعبة المشرفة
أولا:: مرحلة الصباغة: وهي أولى مراحل إنتاج الثوب بالمصنع
حيث يزود قسم الصباغة بأفضل أنواع الحرير الطبيعي في العالم،
حيث يجعل لون الحرير يميل إلى الأصفر،
ثانيًا:: مراحل النسيج وتنقسم إلى مراحل أيضًا: أ – تحويل الشلل الحريرية
إلى أكوان ليتم تسديتها على مكنة السداء وذلك بتجميع الخيوط
الطويلة للنسيج بجانب بعضها على اسطوانة تعرف بمطوة السداء
وتسمى هذه المرحلة التسدية، ثم تمرر الأطراف الأولى بهذه
الخيوط داخل الأمشاط الخاصة بألوان النسيج.
ب – النسيج اليدوي: العيتمة للنسيج اليدوي معروفة عالميًا
ويتبارى الكثيرون في اقتنائه مهما تطور النسيج المنتج آليًا،
وفي مصنع الكسوة يتكاتف قسم النسيج اليدوي الذي ينتج كسوة
الكعبة مع قسم الثوب الداخلي في انتاج "الجاكارد" (القماش المنقوش
الأسود // الأخضر) في عمل دائم دقيق وصبر يفوق الوصف
والنتيجة نسيج فني رائع يسبح مع الطائفين حول الكعبة المشرفة
كتب عليه كلمة التوحيد (لا إله إلا الله محمد رسول الله).
ثالثا:: مرحلة التصميم: إن التصميمات الفنية والخطوط المكتوبة
على الكسوة ليست ثابتة بل ينالها شيء من التغيير من وقت إلى
آخر بغية الحصول على ما هو أفضل، فيقوم المصمم بعمل دراسات
للزخارف والخطوط في الفن الإسلامي ويسجل أفكاره في "اسكتشات
" تعرض على المسئولين ثم توضع تصميمات مدروسة ترسم رسمًا
دقيقًا في المساحة المطلوبة ويتم تلوينها وتحبيرها،
رابعًا:: مرحلة الطباعة: وتتم بواسطة الشابلونات أو السلك سكرين
( أي الشاشة الحريرية وهذه الشابلونات يتطلب إعدادها جهدًا فنياً
يضيق المجال عن وصفه بالتفصيل، ولكن عمومًا وببساطة فإن "
الشابلون" عبارة عن إطار يشد عليه قماش من النايلون أو الحرير
، والمطلوب حتى يصبح الشابلون قالب طباعة هو سد تلك المسام
جميعها ماعدا مسام الخطوط أو الرسوم والمطلوب طباعتها،
ويتم ذلك بدهان حرير الشابلون بمادة كيميائية من صفتها
التبخر في الضوء، وكذا فهي تدهن وتجفف في الظلام.
خامسًا:: مرحلة التطريز: مرحلة التطريز بعد إنتاج الأقمشة
وبعد أن تتم طباعة النسيج السادة منها كما أو ضمنًا سابقا بقسم
الطباعة، تأتي إلى أهم ما يميز ثوب الكعبة المشرفة وهو
التطريز بالأسلاك الفضية والذهبية، ويتم التطريز بدقة بالغة
وعناية متناهية ليتكون الهيكل الأساسي البارز للتصميم،
سادسًا:: المختبر: يحتوي المختبر على عدد من الأجهزة التي
تساعد العاملين في جودة الإنتاج وقد أنشئ مختبر الجودة و
هو يحتوي عددًا من الأجهزة منها:
- جهاز لقياس درجة ثبات اللون بالنسبة للألوان.
- جهاز لقياس درجة سماكة القماش.
- جهاز لقياس درجة قوة الخيط أو القماش موصل بالكمبيوتر.
- جهاز لقياس درجة مقاومة القماش للحريق موصل بالكمبيوتر.
- جهاز لقياس درجة الاحتكاك.
- جهاز لقياس درجة ثبات اللون ضد الغسيل.
سابعًا:: مرحلة تجميع كسوة الكعبة المشرفة: حيث يتم إنتاج قماش
الكسوة من ماكينة "الجاكارد" على هيئة قطع كبيرة كل قطعة بعرض
101 سم وبطول 14 م، ويتم تفصيل كل جنب من جوانب الكعبة
على حده حسب عرض الجنب، وذلك بتوصيل القطع مع بعضها
البعض مع المحافظة على التصميم الموجود عليها، ومن ثم يتم
تبطينها بقماش القطن بنفس الطول والعرض، وعند التوصيلات يتم
حياكتها وتثبيتها بكينار متين مصنوع من القطن بعرض 7
سم تقريبًا لتزيد من متانتها وقوة تحملها،
مـراسـم تغـيير الـكـسـوة
تبدأ مراسم تغيير الكسوة عقب صلاة العصر حيث يبتدر المشاركون
في عملية استبدال الكسوة عبر سلم كهربائي بتثبيت قطع الثوب الجديد
على واجهات الكعبة الأربعة على التوالي فوق الثوب القديم، ويتم
تثبيت القطع في عُرى معدنية خاصة 47 عروة مثبتة في سطح
الكعبة ليتم فـك حبال الثوب القديم ليقع تحت الثوب الجديد نظرًا
لكراهية ترك واجهات الكعبة مكشوفة بلا ساتر.
ويتولى الفنيون في مصنع الكسوة عملية تشبيك قطع الثوب جانبًا
مع الآخر، إضافة إلى تثبيت قطع الحزام فوق الكسوة والبالغ
عددها 16 قطعة جميع أطوالها نحو 27 مترًا و6 قطع تحت ا
لحزام وقطعة مكتوب عليها عبارات تؤرخ إهداء خادم الحرمين
الشريفين لثوب الكعبة وسنة الصنع،
ومن ثم تثبت 4 قطع صمدية { قل هو الله أحد * الله الصمد } توضع
على الأركان و 11 قطعة على شكل قناديل مكتوب عليها آيات قرآنية
توضع بين أضلاع الكعبة الأربعة وآخر قطعة يتم تركيبها هي ستارة
باب الكعبة المشرفة وهي أصعب مراحل تغيير الكسوة، وبعد الانتهاء
منها تتم عملية رفع ثوب الكعبة المبطن بقطع متينة من القماش الأبيض
وبارتفاع نحو مترين من شاذروان القاعدة الرخامية للكعبة
والمعروفة بعملية "إحرام الكعبة".
الجدير بالذكر أن كسوة الكعبة المشرفة تستبدل مرة
واحدة كل عام، فيما يتم غسل الكعـبـة مرتين سنويًا،
الأولى في غُرة شهر شعبان، والثانية في غُرة شهر ذي الحجة
. ويُستخدم في غسلها ماء زمزم ودهن العود وماء الورد،
ويتم غسل أرضية الكعبة والجدران الأربعة من الداخل بارتفاع متر
ونصف المتر، ثم تجفف وتعطّر بدهن العود الثمينن
ويعد النبي إسماعيل عليه السلام أول من كسا الكعبة المشرفة،
وكانت أم العباس بن عبد المطلب أول امرأة مُسلمة كست
الكعبة في الجاهلية وكستها بالحرير والديباج ...
3 اسرار فى الكعبة
(حول الكعبة ثلاثة أسرار لا يوجد مثيل لها في الأرض)
1_ الحجر الأسود(الاسعد)
[img][/img]
2_ مقام سيدنا إبراهيم,
[img][/img]
الحجر الاسود ومقام ابراهيم
هم ياقوتاتان من يواقيت الجنة,
3_ بئر زمزم
وهو نهر من أنهار الجنة ينبع عينه المتدفق من تحت أعتاب الحجر الأسود.
ثم صارت تُكسى في يوم النحر وصاروا يعمدون إليها في ذي القعدة
فيعلقون كسوتها إلى نحو نصفها ثم صاروا يقطعونها فيصير
البيت كهيئة المحرم .. فإذا حل الناس يوم النحر كسوها الكسوة الجديدة
... ثم كساها رسول الله صلى الله عليه وسلم بالثياب اليمانية عندما
احترقت على يد امرأة أرادت تبخيرها وبعد ذلك كساها الخلفاء الراشدون.
ومنذ عهد محمد علي باشا حاكم مصر الذي أنشأ إدارة حكومية
لصنع الكسوة والحكومة المصرية قائمة بالإنفاق على صناعة
الكسوة إلى أن جاء العهد السعودي على يد المؤسس الملك
عبدالعزيز بن الرحمن آل سعود يرحمه الله والذي أمر في سنة
1346هـ بإنشاء دار خاصة لعمل كسوة الكعبة المشرفة في
مكة المكرمة، وتم توفير كل ما يحتاج إليه العمل وافتتح مصنع
كسوة الكعبة في منتصف العام نفسه وفيه تم إنتاج كسوة للكعبة
المشرفة ليصبح هذا الشرف العظيم منوطاً بالمملكة العربية السعودية،
مكونات الـكـسـوة
تصنع كسوة الكعبة المشرفة من الحرير الطبيعي المصبوغ باللون الأسود
وتتكون من خمس قطع تغطي كل قطعة وجها من أوجه الكعبة،
أما الخامسة فهي الستارة التي توضع على باب الكعبة ويتم توصيل
القطع الأربع مع بعضها البعض ويتكون الثوب من 47 طاقة
قماش طول الواحدة 14 مترًا وبعرض 95 سنتيمترا، وتبلغ
تكاليف الثوب الواحد حوالي 17 مليون ريال سعودي
مراحل تصنيع كسوة الكعبة المشرفة
أولا:: مرحلة الصباغة: وهي أولى مراحل إنتاج الثوب بالمصنع
حيث يزود قسم الصباغة بأفضل أنواع الحرير الطبيعي في العالم،
حيث يجعل لون الحرير يميل إلى الأصفر،
ثانيًا:: مراحل النسيج وتنقسم إلى مراحل أيضًا: أ – تحويل الشلل الحريرية
إلى أكوان ليتم تسديتها على مكنة السداء وذلك بتجميع الخيوط
الطويلة للنسيج بجانب بعضها على اسطوانة تعرف بمطوة السداء
وتسمى هذه المرحلة التسدية، ثم تمرر الأطراف الأولى بهذه
الخيوط داخل الأمشاط الخاصة بألوان النسيج.
ب – النسيج اليدوي: العيتمة للنسيج اليدوي معروفة عالميًا
ويتبارى الكثيرون في اقتنائه مهما تطور النسيج المنتج آليًا،
وفي مصنع الكسوة يتكاتف قسم النسيج اليدوي الذي ينتج كسوة
الكعبة مع قسم الثوب الداخلي في انتاج "الجاكارد" (القماش المنقوش
الأسود // الأخضر) في عمل دائم دقيق وصبر يفوق الوصف
والنتيجة نسيج فني رائع يسبح مع الطائفين حول الكعبة المشرفة
كتب عليه كلمة التوحيد (لا إله إلا الله محمد رسول الله).
ثالثا:: مرحلة التصميم: إن التصميمات الفنية والخطوط المكتوبة
على الكسوة ليست ثابتة بل ينالها شيء من التغيير من وقت إلى
آخر بغية الحصول على ما هو أفضل، فيقوم المصمم بعمل دراسات
للزخارف والخطوط في الفن الإسلامي ويسجل أفكاره في "اسكتشات
" تعرض على المسئولين ثم توضع تصميمات مدروسة ترسم رسمًا
دقيقًا في المساحة المطلوبة ويتم تلوينها وتحبيرها،
رابعًا:: مرحلة الطباعة: وتتم بواسطة الشابلونات أو السلك سكرين
( أي الشاشة الحريرية وهذه الشابلونات يتطلب إعدادها جهدًا فنياً
يضيق المجال عن وصفه بالتفصيل، ولكن عمومًا وببساطة فإن "
الشابلون" عبارة عن إطار يشد عليه قماش من النايلون أو الحرير
، والمطلوب حتى يصبح الشابلون قالب طباعة هو سد تلك المسام
جميعها ماعدا مسام الخطوط أو الرسوم والمطلوب طباعتها،
ويتم ذلك بدهان حرير الشابلون بمادة كيميائية من صفتها
التبخر في الضوء، وكذا فهي تدهن وتجفف في الظلام.
خامسًا:: مرحلة التطريز: مرحلة التطريز بعد إنتاج الأقمشة
وبعد أن تتم طباعة النسيج السادة منها كما أو ضمنًا سابقا بقسم
الطباعة، تأتي إلى أهم ما يميز ثوب الكعبة المشرفة وهو
التطريز بالأسلاك الفضية والذهبية، ويتم التطريز بدقة بالغة
وعناية متناهية ليتكون الهيكل الأساسي البارز للتصميم،
سادسًا:: المختبر: يحتوي المختبر على عدد من الأجهزة التي
تساعد العاملين في جودة الإنتاج وقد أنشئ مختبر الجودة و
هو يحتوي عددًا من الأجهزة منها:
- جهاز لقياس درجة ثبات اللون بالنسبة للألوان.
- جهاز لقياس درجة سماكة القماش.
- جهاز لقياس درجة قوة الخيط أو القماش موصل بالكمبيوتر.
- جهاز لقياس درجة مقاومة القماش للحريق موصل بالكمبيوتر.
- جهاز لقياس درجة الاحتكاك.
- جهاز لقياس درجة ثبات اللون ضد الغسيل.
سابعًا:: مرحلة تجميع كسوة الكعبة المشرفة: حيث يتم إنتاج قماش
الكسوة من ماكينة "الجاكارد" على هيئة قطع كبيرة كل قطعة بعرض
101 سم وبطول 14 م، ويتم تفصيل كل جنب من جوانب الكعبة
على حده حسب عرض الجنب، وذلك بتوصيل القطع مع بعضها
البعض مع المحافظة على التصميم الموجود عليها، ومن ثم يتم
تبطينها بقماش القطن بنفس الطول والعرض، وعند التوصيلات يتم
حياكتها وتثبيتها بكينار متين مصنوع من القطن بعرض 7
سم تقريبًا لتزيد من متانتها وقوة تحملها،
مـراسـم تغـيير الـكـسـوة
تبدأ مراسم تغيير الكسوة عقب صلاة العصر حيث يبتدر المشاركون
في عملية استبدال الكسوة عبر سلم كهربائي بتثبيت قطع الثوب الجديد
على واجهات الكعبة الأربعة على التوالي فوق الثوب القديم، ويتم
تثبيت القطع في عُرى معدنية خاصة 47 عروة مثبتة في سطح
الكعبة ليتم فـك حبال الثوب القديم ليقع تحت الثوب الجديد نظرًا
لكراهية ترك واجهات الكعبة مكشوفة بلا ساتر.
ويتولى الفنيون في مصنع الكسوة عملية تشبيك قطع الثوب جانبًا
مع الآخر، إضافة إلى تثبيت قطع الحزام فوق الكسوة والبالغ
عددها 16 قطعة جميع أطوالها نحو 27 مترًا و6 قطع تحت ا
لحزام وقطعة مكتوب عليها عبارات تؤرخ إهداء خادم الحرمين
الشريفين لثوب الكعبة وسنة الصنع،
ومن ثم تثبت 4 قطع صمدية { قل هو الله أحد * الله الصمد } توضع
على الأركان و 11 قطعة على شكل قناديل مكتوب عليها آيات قرآنية
توضع بين أضلاع الكعبة الأربعة وآخر قطعة يتم تركيبها هي ستارة
باب الكعبة المشرفة وهي أصعب مراحل تغيير الكسوة، وبعد الانتهاء
منها تتم عملية رفع ثوب الكعبة المبطن بقطع متينة من القماش الأبيض
وبارتفاع نحو مترين من شاذروان القاعدة الرخامية للكعبة
والمعروفة بعملية "إحرام الكعبة".
الجدير بالذكر أن كسوة الكعبة المشرفة تستبدل مرة
واحدة كل عام، فيما يتم غسل الكعـبـة مرتين سنويًا،
الأولى في غُرة شهر شعبان، والثانية في غُرة شهر ذي الحجة
. ويُستخدم في غسلها ماء زمزم ودهن العود وماء الورد،
ويتم غسل أرضية الكعبة والجدران الأربعة من الداخل بارتفاع متر
ونصف المتر، ثم تجفف وتعطّر بدهن العود الثمينن
ويعد النبي إسماعيل عليه السلام أول من كسا الكعبة المشرفة،
وكانت أم العباس بن عبد المطلب أول امرأة مُسلمة كست
الكعبة في الجاهلية وكستها بالحرير والديباج ...
3 اسرار فى الكعبة
(حول الكعبة ثلاثة أسرار لا يوجد مثيل لها في الأرض)
1_ الحجر الأسود(الاسعد)
[img][/img]
2_ مقام سيدنا إبراهيم,
[img][/img]
الحجر الاسود ومقام ابراهيم
هم ياقوتاتان من يواقيت الجنة,
3_ بئر زمزم
وهو نهر من أنهار الجنة ينبع عينه المتدفق من تحت أعتاب الحجر الأسود.
الجمعة نوفمبر 20, 2009 10:54 am من طرف ــأكـسـ
» Beautifal Rose
الثلاثاء أغسطس 18, 2009 4:16 pm من طرف **Blue rose**
» بعض الفنانين السودانيين
الثلاثاء أغسطس 18, 2009 3:41 pm من طرف **Blue rose**
» Rihanna - Rehab Lyrics
الثلاثاء أغسطس 18, 2009 3:24 pm من طرف **Blue rose**
» Shakira - She Wolf lyrics
الثلاثاء أغسطس 18, 2009 3:18 pm من طرف **Blue rose**
» Beyonce - If I Were A Boy Lyrics
الثلاثاء أغسطس 18, 2009 3:10 pm من طرف **Blue rose**
» Coldplay - Lost (Remix ft. Jay-Z) Lyrics
الثلاثاء أغسطس 18, 2009 3:03 pm من طرف **Blue rose**
» جديد محمود عبد العزيز البوم "يازول يا طيب"
الثلاثاء أغسطس 18, 2009 12:03 pm من طرف جنتار
» طلب تبادل اعلاني
الثلاثاء أغسطس 18, 2009 12:01 pm من طرف جنتار